مدٌخٍلٍَ ..
تـ ع ــآل نقعد ونحسبهـاآ
............. تـ(ع) ـال وهدي أعصابڪ ..
...... جروحي لو أبڪتبها {يضيع العمر} في حسابڪ
طو و و يلـﮧ حيل هالقصـﮧ ..
خذت من ع ـمرنا نصـﮧ ..
....... وخلت نصـﮧ الثاني يع ـاني قسوة غيآبڪ
عليـڪ أحسب بڪم دمعـﮧ
................ على خدي من أسبابـ ڪ
ع ـليڪ أحسب بڪم ليلــﮧ
.................. وقف قـ{}ـلبي على بابڪ
اذا ودڪ تعاتبني
...... أنابـسس ـأل وجاو و و بني
ثلاآ آ آ ث سنين تارڪني
...... وجيت اللـح ـين و و ش جابڪ
أنـا مـاقلـت لـك هـذا : أتـرجـى : فيـك حـنـان و ود
أنـا قلـتـهـ لـجـل تعـرف وش اللي | تجهـلـهـ | فيـنـي !
كان ودي انك | تثمـّن | رحـلة الشـوق وتكافي
وكان ودي انك تحـس بخافـق عـيـّا : يبيـت :
مابقـالي غيـر ~ جـرح ~ موحـش وليـل و قـوافي
راحـت سنيـني حسـايف مانفعـني قـول | ليـت |
دآمــِك رضيــــت بــــ غيـر ( قـمرك ) حليلــه
مـالي مكــآنــَه بـــ أنسحـِب مــن حيـــاتــــِـك
أكبـــَر خيـــانــَه ) .. بيـن يــــــومٍ و ليلـــــــه
تقعــــَد تنــــآدي ، بــــ آسمهــــا فــ شفــــآتـِك
بكـــره يجينــــي فـــارســي فـوق خيــــــــــــله
يبــــي يلــــــمــلم خــافقـــي .. / مـن شتـاتـِك
و دآمـــَه خــذانـي وآحـــدٍ . بــ القبيلــَه
رِح و آعتبـــرنــــي وآحــــده .. مـن خــوآتـِك
من كثر ماتعبـت .....؟
مشاعري صابها / تخدير !
بتقول لـي : [ خنـت ]
.................. وخير ياطير .!
مثـل النخـل صبـري .. اذا هـزني الريـح ..
يمكـن أميـل شــوي لكـن أبقـى مكانـي
قبــل أبتـدي معــك القصيــد ... آسمع ..هذآ المثل :
{ الخيـــر فيمـا آختآرهـ الله } .. وآنــا مـانـي جحـود
حـاولت .. لكن - قــدَّر الله ومــاشــاء فعــل
أرضــي حيآتــي في ( بعادك ) و لوعشــت الشــرود
و لو فـي الهــوى " حـل " يـدآوي المفــارق و العلل
مــاضلت عيــوني سهيـــره ... و خلق اللـه رقـــود
و لو الزمــان اللي جمعنـــــا { .. يعيد اللي رحـَّل
عهدٍ علــيّ إنــيِّ لـ دوَّن .. غلاتـــــك .. / بـ العـــقود
سـد الفـراغ !
خـل الثـواني \ أنـت
وكـل " الأمـاكن " أنـت
واصـدق معـي [ لاهنـت ]
واقفـل معـي الأبـواب ؛
لايكـثروا الأحبـاب ؛
خلـك حبيـبي ......’ أنـت
أكيـد بلقـى مع الأيـام ~ حتفـي ~
دام الليـالي كل أبـوها تشابـهـ !
مايستحـي | جـرح | بالأضـلاع مخـفي
متعـزب روحي ولا لـهـ قرابـهـ !
تــدري وش اللـــــي " حـــَز " فـي خــآطـري .... حيل
إنــّــــــــــــــــــــك : قــِدرت .. تخـــون . و انــــآ : أشـــُوفــِك
وإلا الجفـــــا .... و الصــــّد .... و كـِـثــــر البهــــاذيـــل
أقــــدّر ( أرقعـــــهــــّا ) ، بــــــ " كثـــــرة ظروفـــــــِك
حـــســافـّــه .. !
صـــِرت أنـا ويــّــاهـ نــتــِسـابـــَق عــلى | التجريــــــح ’ ،
هـــَدَف كــــلّ واااحـــدٍ مِــــنـــّـا
يـــُفـــُوز و يــَجــْرَح الــثــّانــــِي .. !
ليـه مـا انسـى جرحـي و أبـدا مـن جديـد ..!
دامنـي حيّـة و بعروقـي ~ نـبـض ~
ليـه : أعلّـق : نبضـي بـ ماضـي بعيـد ..!
و انسـى نفسـي هنـاك و الدنيـا || ركـض ||
ليتنـي ما شفت بـ / عيونك
....... [ دموع ..~
منـظـر الدمعـه على خدك هلاك !
لا صـرت : تخطـي : و مـا تقصـد يـا محبوبـي
وراك منـت تتعـذر و ~ إنـت مـا تقصـد ~ ؟
أبسألـك و أدري طيبـي أكبـر × عيوبـي ×
هـو زارع الجـرح وش ظنـّك يبـي يحصـد ؟!
مخُرٍجُ ..
عليڪ اح ـسب بڪم قطر ر ر ﮪ
............ نز ز ز ف جرحي علىـآ ترابڪ .......
عليـڪ أحسسب بڪم طعنـﮧ
في غمز و و لمز لاصحابڪ................
حڪاوي ..... .... مقدر أڪشـش ـفها
...أن ـا اللي بس اعرفـها
............. فواتير الششقا ش ـفها .....
... وو راجع صفحة ڪتابـڪ
........... ياعمي هدي أع ـصابڪ ......
طو و و يلـﮧ حيل هالقصـﮧ ..........
خذت من ع ـمرنا نصـﮧ ..
.......وخلت نصـﮧ الثاني يع ـاني قسوة غيآبڪ
م ن